أجمل بوستات عيد ميلادي والتهاني على فيسبوك
بوستات عيد ميلادي

بوستات عيد ميلادي سأقدمها لنفسي التي أحمل لها التقدير وأحبها. وأحتفي بيوم ميلادي لأنني أدرك أكثر من غيري أنه كان أهم يوم في الوجود. ولذلك كان من المهم ألا أترك تلك الذكرى تمر عابرة. بل يجب دومًا أن أستعيد ما أطمح إليه. وأقيس مدى سيري في طريقه من أجل الثبات على الطريق السليم للوصول إليه.

بوستات عيد ميلادي

عندما رغبت في الاحتفال بيوم ميلادي وجدت كثير من العبارات الرائعة التي رأيتها تمثلني. وتمثل شعوري تجاه ذلك اليوم. من تلك العبارات:

  • هذا اليوم الذي يجب اعتباره مقياسًا لي. يجب على التمييز ما إذا كان سيري صحيحًا أم لا. لن أكون سعيدًا إلا عن طريق التقدم. وفعل ما يفيد نفسي والآخرين. فهذا اليوم بوصلة أقيس من خلالها من أنا. وإلى أين أريد الوصول.
  • لن أحتاج للهدايا. لكني لن استغنى بالطبع عن الكلمات الرقيقة. فسأكتبها لنفسي. ولن أقارن بين ما سيصلني من نفسي وما يصلني من الغير. فنظرتي لنفسي ليست كنظرة الناس لها.
  • أستقبل الكثير من التهنئات بتلك المناسبة على المواقع. وأتأثر بكل ذلك الحب الذي أتمنى أن لا أخسره ما حييت.
  • ففي كل عام أقوم بتجميع تلك الكلمات. ثم أجدلها كعقد وأحتفظ به لنفسي. متمنيًا لها كل الخير.

بوستات عيد ميلادي على فيسبوك

تلك الحياة التي نعيشها أحيانًا ما تشعرنا بالهزيمة. ولكننا مع نصر الله لنا وعلمنا باختياره الأفضل لنا نقوم مرة أخرى. نقاوم الصعاب ونحفر في الصخور من أجل المواصلة. هذا ما أعلمه لنفسي دائمًا. حيث:

  • أعيش في الحياة بين أقراني. والأهل والأحباب. نتكاتف سويًا للبناء. والتخطيط. والفعل الذي يجعلنا متقدمين.
  • نعمل على دعم بعضنا ونساند الآخرين. ونفوسنا أول ما يستحق ذلك حين يرد. فالأيام دول. وما نفعله اليوم سيكون من نصيبنا فعله معنا غدًا.
  • لكن يوم الميلاد نتذكر. ونجدد العهود. وأنا سأستمر أقوى وأجدر بالثقة حتى أصل لما أريد تحقيقه.
  • زاد العمر عام. أو بالأحرى نقص عام. لكننا نحافظ على القلوب المتواضعة. نتعاهد تنظيفها. والبعد بها عما يتسبب في الهلاك.
بوستات عيد ميلادي
بوستات عيد ميلادي

أحلى كلمات عن بوستات عيد ميلادي

يحتفل الكثير من الناس بأيام ميلادهم عن طريق حفلات بهيجة صاخبة. والبعض الآخر مع أهم شخص في حياته يحتفل ويكتفي. ولكن فيما يخصني:

  • أتحاشى الناس وأفكر كثيرًا فيما صدر مني من أفاعيل أتمنى لو أغفرها لنفسي. هل أذيت أحدًا أم أن أحدًا أذاني.
  • لا أدري حتى إذا كان ما حاولت تقديمه من منافع قد كان نافعًا بالفعل أم لا. حتى عباداتي. هل يا ترى كان هناك أي تقدم فيها أم كنت على نفس حالي.
  • ومع انسياب الأفكار أنظر للمرآه فأرى وجهًا عاتبًا. لم قد حزنت على هذا وذاك. لم لم تتب عما فعلته آنذاك.
  • لكنني أتذكر الفرصة الجديدة التي أعطانيها ربي. فأشعر بالسكينة.
  • فأهدأ وأتمتم الحمد لله على ما مضى. وأدعوا الله أن يكون الآتي أكثر جمالًا ونفعًا وقربًا.

تهانيَّ لذاتي في يوم عيد ميلادي

بدلًا من انتظار بوستات عيد ميلادي أقوم دائمًا بتقديم التهنئة والحب وأجمل الأمنيات لذاتي. فمن الكلمات التي اكتبها لي:

  • لن أقوم بالاحتفال هذا اليوم. بل سأقوم بالدعاء. أن أكون أقرب فيما يأتي من الأيام. أن أكون طائعًا. مفيدًا ذي هدف.
  • سأتمنى أن يبتعد عني مريدي الشر. أن يقترب لي كل محب للخير.
  • سأتذكر دائمًا ما مضى. وأسعى لتعويض ما خسرته أو فقدته خلال تلك الأيام التي تكالبت على وتكاتفت ضدي وأصبحت سنين طويلة لا أدري كيف مرت.
  • سأطالب الطيور بالتغريد. وأطالب الزهور بالتفتح ونشر العبق فهو يومي.
  • اليوم أروع الأيام. اليوم ستغني الساعات. سترقص الثواني. اليوم عيد ميلادي.