الله أكبر ، الله أكبر، سبحان الذي سخرلنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون، اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى، ومن العمل ما ترضى، اللهم هون علينا سفرنا هذا وطوي عنا بعده، اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم اني أعوذبك من وعثاء السفر، وكابة المنظر وسوء المنقلب في المال والاهل، وإذا رجع قالهن وزاد فيهن: ايبون، تائبون، عابدون، لربنا حامدون.
ويقال أيضا:
أستودعك الله دينك وأمانتك وأخر عملك، زودك الله التقوى، وغفر ذنبك ويسر لك الخير حيثما كنت. – ما أصاب أحد قط هم و لا حزن فقال: اللهم إني عبدك و ابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو علمته أحد من خلقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن الكريم ربيع قلبي و نور صدري، و جلاء حزني، و ذهاب همي. – اللهم إنى أشكو إليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس يا أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين أنت ربى و رب المستضعفين إلى من تكلنى إلى بعيد يتجهمنى أم إلى عدو ملكته أمرى، إن لم يكن بك على غضب فلا أبالى و لكن عافيتك هى أوسع لى، أعوذ بنور وجهك الذى أشرقت به الظلمات وصلح عليها أمر الدنيا و الآخرة من أن تنزل بى غضبك أو يحل على سخطك ولك العتبى حتى ترضى ولا حول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم.