كلام غزل
كلام غزل

كلام الغزل هو الكلام الجميل في الحبيب أو الحبيبة، يتغنى به العشاق ويعبرون به عن الاشتياق ويتبادلون به مشاعر الحب وكل ما يتعلق به. والحب كما هو معلوم شعور ومعنى خفي وغير ملموس، ويحتاج لمن يفصح عنه وهو محب لذلك، فالبوح بالحب من الأشياء التي لا يقوى المحب على تجاوزها، ودائما ما يشعر بالحاجة في أن يفضي لمحبوبه بما في قلبه. ويزيد الغزل في حالات الحب الملتهبة مثل الفقد، أو الخصام وبكل تأكيد في حالات الوفاق والاقتراب والوئام.

هنا نقدم كلام غزل رقيق ومعبر في وقت مناسب قد يكون الحل الأمثل لمن يبحث عن التصالح والسلام والزيادة في الحب.

 

كلام غزل

محبوبتي، ومعشوقتي
عيناك لؤلؤتان نادرتان
أحب النظر إليهما، ولكن أخشى عليهما
فالناس تغار من كل مميز وفريد.

لكل منا عقل واحد وقلب واحد
أرجوكي أعيدي لي ما خطفتيه مني
فلا أفكر بدونك، ولا أعرف معنى الشعور.

 

أنتِ مشكلة ليس لها حل، ولكن وجودها يمتع القلب والعقل.

أسرتي قلبي بعد أن فتنتي عيني، أما عقلي فيشغله منطقك كثيرا.
يبدو أني وقعت في شباك الحب.

 

يروق لي كثيرا قلبك الرقيق،
له بريق مثل الماس، وملئ بجميل الإحساس، وهذا لا نادر في الناس.
أحبك بكل إخلاص.

 

أحبك منذ البداية وحتى النهاية وقربك مني أرجى غاية.
أحبك طوال الوقت وفي كل مكان، مهما كانت الظروف.

 

الطريق بدونك طويل وشاق، أحبك كما العشاق
لا اتصور كيف هي حياتي بغير أن تكوني جانبي،
لا حرمني الله منك عزيزتي.

كلام غزل مناسب للرسائل بين المحبين
كلام غزل مناسب للرسائل بين المحبين

الإنسانة الرائعة الجميلة الفاتنة.
رائعة في شخصيتك، جميلة بأخلاقك، فاتنة في ملامحك.
أحبك قلبا وقالبا.

 

كل يوم أحلم بك، فلا أطيق بعدا عنك ولو في منامي
إنت نهاية آلامي، وغاية أحلامي
أحبك يا حياتي وكل أيامي.

 

قلبك يشملني،
فأنت سكني وموطني، وأرجو أن أكون لك ولو غرفتك الخاصة

 

أجمل ما بك أنك لست بحاجة إلى مجاملة ونفاق
فيكي من الجمال ما يشهد له أصحاب العدل والأخلاق
أحبك ما بين المشرق والمغرب وباتساع الآفاق.

 

حبيبيتي،
جميلة أنت في ذاتك، وفي صفاتك، وفي معنوياتك.
كم أنت مميزة ونادرة الوجود.

 

الحب الحقيقي يجعلك تشعر بالأمان ولو كنت خارج الأوطان
وأنت يا حبيبتي، سندي في غربتي
حفظك الله وبارك في عمرك ولا حرمني وجودك أبدا.

 

مهما كنت بليغا ومتحدثا، فلست أرى من الكفاية في البلاغة والحديث ليعبر عنك وعن تفاصيلك الجميلة.
ليتني كنت أستطيع، لكنك جميلة لدرجة لست أجد معها حيلة أو وسيلة.