حكم عن الأخلاق
حكم عن الأخلاق

الأخلاق الحسنة عنوان جميل للإنسان، بل لا يكون الإنسان على قدر الإنسانية إذا لم يكن له قدر ونصيب من مكارم الأخلاق. ومما يزيد من اتساع رقعة المعاني السامية والأخلاق الكريمة نشر الكلام الذي يعزز الوعي لدى العوام من الناس بأهمية الأخلاق، ويكون ذلك بالحديث الدائم والمستمر عن أثر المعايير الأخلاقية في ضبط المجتمعات وبناء الأمم. أيضا لا بد من النصح للناشئة والشباب وتعريفهم بضرورة نشر الأخلاق، بالالتزام بها عمليا في أنفسهم ونظريا بالتحذير من أخلاق السوء وما تخلفه من مجتمعات متهالكة فاسدة لا يعتبر بها ولا بأهلها بين الأمم المتقدمة الرائدة.

حكم عن الأخلاق

الأخلاق الحميدة، علامة أكيدة على الصديق الجيد.

ينضج الرجل بالعلم ويتكامل بالأخلاق، حتى يكون على قدر الإنسانية باستحقاق.

الله العظيم الخالق، أرسل لكل الخلائق، رسولا يعلمهم ويزكيهم ويتمم لهم مكارم الأخلاق.

الأخلاق الكريمة، سبيل للنفس السليمة، والحياة العظيمة، ثم الذكرى المستديمة.

مكارم الأخلاق، تجبر الإنشقاق وتعالج الشقاق.

كل شئ إذا تجاوز حده، انقلب ضده
إلا الأخلاق، فكل زيادة فيها خير وبركات
والزيادة في الخير بلا حدود هو الغاية والمقصود.

الصفح مع الحيلة فضيلة، والعفوة عند القوة أشد قوة.

من دلالات الرجولة، الشعور بحاجة الناس قبل أن يبدوها، والمبادرة في تقديم العون والمشورة.

كما أن الذهب لا يصدأ أبدا
الوفاء لا يتغير مع تغيرات الحياة.

الكرم يستلزم العطاء غير المشروط وبلا حدود ومن دون تكلف أو مجهود.

الأخلاق لغة الأشخاص الراقية، يتحدثون فيها بالتعاملات وليس فقط بالكلمات.

الرجل بلا أخلاق، شئ من الكراهة لا يطاق.

حب الأوطان في كل الأحوال من شيم الرجال
في الشدة والرخاء، هكذا يكون الوفاء.

حكم عن الأخلاق جيدة جدًا وتصلح للرسائل
حكم عن الأخلاق جيدة جدًا وتصلح للرسائل

من أخلاق الفرسان،
الكلمة الطيبة التي تمنح أحدهم شعور الأمن والإطمئنان.

منتهى الرزانة في الصدق والأمانة.

عملٌ قد يبدو يسيرا،
ولكنه غير كذلك.
احترام الجميع صغيرا وكبيرا،
ما أرقى وأجمل ذلك.

النجاح بغير أخلاق مظنة الفساد
وأما الأخلاق فلا تكون بغير نجاح.

أخلاقك الحسنة هي عنوان على قلبك الطيب.

بإمكانك نشر الجمال في هذا العالم بشكل أكبر من خلال التحلي بكريم الأخلاق والصفات.

نحن بحاجة لأن نتعلم الأخلاق قبل القراءة والكتابة
فالعلم بلا أخلاق ضلال ومهانة
والأخلاق مع العلم رفعة وكرامة.

لا مجال لمزيد من الجمال، في الواقع أو الخيال بدون الأخلاق الكريمة.