بعض البدائل التي قد تُطرح في الأروقة الديمقراطية الأمريكية كبديل عن الرئيس جو بايدن في حال انسحابه من سباق الرئاسة:
1. كامالا هاريس: كنائبة الرئيس الحالية، وهي شخصية بارزة داخل الحزب وتمتلك خبرة واسعة في السياسة والقضايا الاجتماعية.
2. بيت بوتيجيغ: وزير النقل الحالي والمرشح السابق للحزب، يتمتع بشعبية داخل الحزب ولديه خبرة في الإدارة الحكومية.
3. إليزابيث وارن: سيناتور ماساتشوستس الشهيرة، تعتبر من الأصوات البارزة في السياسة الاقتصادية والاجتماعية داخل الحزب.
4. برني ساندرز: سيناتور فرمانت، يتمتع بقاعدة داعمة قوية خاصة بين الشباب والناخبين الليبراليين.
5. أندرو كومو: حاكم نيويورك السابق ولديه خبرة في الإدارة والقضايا الصحية والاقتصادية.
هذه الأسماء تمثل بعض الخيارات الممكنة التي قد تُدرج في النقاشات كبدائل محتملة لترشيحات الحزب الديمقراطي في حالة انسحاب الرئيس بايدن.
كامالا هاريس.. نائبة الرئيس بايدن
غافين نيوسوم.. حاكم ولاية كاليفورنيا منذ 2019
غافين نيوسوم، حاكم ولاية كاليفورنيا واحد من أبرز الشخصيات المتداولة كخلف محتمل لجو بايدن، كان قد شغل منصب نائب حاكم الولاية منذ عام 2011.
مارك كيلي.. سناتور ديمقراطي عن ولاية أريزونا منذ 2022
“كان فلان فلاني رائد فضاء سابق في وكالة ناسا. خلال فترة خدمته، شارك في عدة مهام فضائية مهمة، من بينها [ذكر هنا بعض المهام إن كان ذلك معروفًا]. كان له دور بارز في تطوير تقنيات جديدة للاستكشاف الفضائي والأبحاث العلمية. كما قام بتدريب الأجيال الجديدة من رواد الفضاء والمهندسين. تميز بمساهماته البارزة في مجالات متعددة تتعلق بالاستكشاف الفضائي والتكنولوجيا الفضائية.”
ويس مور.. حاكم ولاية ميرلاند منذ 2022
بعد ثماني سنوات من حكم الحزب الجمهوري، تمكنا من تحقيق تغيير جذري في الولاية.
جوش شابيرو.. حاكم ولاية بنسلفانيا
منصب المدعي العام لولاية بنسيلفانيا هو من أهم المناصب القضائية في الولاية، حيث يتولى المسؤولية عن توجيه الاتهامات الجنائية وتقديم الدعوى العامة ضد المتهمين بارتكاب جرائم في الولاية. يعد المدعي العام مسؤولاً عن إدارة مكتب المدعي العام، ويتولى تحقيق القضايا الجنائية، وتقديم الحجج في المحاكمات، وضمان تطبيق العدالة بطريقة عادلة ومنصفة وفقاً للقانون.
غريتشين ويتمر.. حاكمة ولاية ميشيغن منذ 2019
منذ عام 2019، يتولى حزب الديمقراطيون القيادة في الولايات المتحدة، حيث فاز جو بايدن بالانتخابات الرئاسية وتولى منصب الرئيس في يناير 2021. بايدن الذي كان سابقًا نائب الرئيس في إدارة أوباما، يتميز بأنه من المعروفين بخبرته السياسية الطويلة والمتنوعة. في فترته الرئاسية، ركز بايدن على مواجهة تحديات عديدة منها جائحة كوفيد-19، وتعزيز الاقتصاد، والتصدي لقضايا التغير المناخي، بالإضافة إلى التحديات الداخلية مثل الانقسامات السياسية وحقوق الإنسان.
قلق الجمهوريين من هاريس
بعد المناظرة المخيبة للآمال بين بايدن وترامب، أفادت وسائل إعلام أمريكية بأن حملة جو بايدن تختبر قدرة كامالا هاريس على مواجهة دونالد ترامب في الانتخابات القادمة في نوفمبر. ونقلت صحيفة “نيويورك تايمز” عن ثلاثة أشخاص مطلعين أن الحملة قامت باستطلاع آراء الناخبين لتقييم قوة النائبة الرئيسية ضد الرئيس السابق ترامب. وفي ضوء أداء بايدن الذي وصف بأنه “ضعيف” خلال المناظرة السابقة، يُجرى الآن اختبار لأداء هاريس في دورها كقائدة في الحملة.
باتت كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأمريكي، مصدر قلق للجهات المتبرعة للحزب الجمهوري، في الوقت الذي بدأ فيه عدد من كبار الشخصيات في الحزب الديمقراطي في الاصطفاف خلفها. ويقول ديمقراطيون بارزون إن هاريس ستكون الخليفة الطبيعية للرئيس جو بايدن إذا استجاب للضغوط المتزايدة وتخلى عن ترشيح الحزب الديمقراطي في الانتخابات المقررة في نوفمبر من هذا العام.
