نعرض لكم عدد من الصور المميزة والاستثنائية لـ صور طفلة حزينة، التي يمكن مشاهدتها عبر الإنترنت، والتي سنحرص على تحديثها بصورة مستمرة، والتي يمكن أن تعبر عن حالتك النفسية بصورة مثالية، خاصة لأن الحزن يعتبر جزءا من حياتنا الأساسية مثله مثل السعادة والفرح والعطف والحنان.
وتقول دراسة علمية يابانية متخصصة إن الحزن والبكاء مرة أسبوعيا، يمكن أن يكون له فوائد عديدة على الصحة النفسية والعقلية للإنسان.
ويشير خبراء اليابان إلى أن الحزن والبكاء هي الطريقة الأكثر فعالية، للتخلص من التوتر وإخراج الشحنات السلبية، والتي يمكنها أن توقف أعراضه المزعجة مثل الصداع المزمن.
ويرجع العلماء تلك الأعراض إلى أن تلك الأعراض تكون عادة، بسبب الضغط المرتفع، لكن الحزن والبكاء يساعد على رفع ضغط الدم، ما يؤثر إيجابيا على الصحة العقلية من خلال تحفيز نشاط العصب السبمتاوي، الذي يؤدي بدوره إلى إبطاء معدل ضربات القلب، وما يؤدي إلى تأثير مهدئ على العقل.
الجلوس وحيدا
يفيد أيضا مسألة الجلوس وحيدا خلال الحزن، إلى مراجعة الأفكار وترتيبها بصورة جيدة.
صور طفلة حزينة – البكاء
يقول الخبراء إن البكاء يساعد على إفراز هرمون الإندورفين، الذي يعزز مشاعر السعادة والرفاهية عند الانتهاء منه.
نظرة حزينة
تفيد تلك النظرات الحزينة في التعبير بصدق عن المشاعر السلبية، التي يشعر بها الشخص.
الدموع
يؤدي تساقط الدموع القليلة على الخدود في علاج كافة أعراض الاكتئاب، التي تعتبر شكلا من أشكال العلاج الرئيسية، خاصة في تلك عند مواجهة الشخص أحداث سلبية كبيرة تؤثر على مسار حياته.
دراسة علمة تشرح ما هي التعابير المزدوجة
كما تشير دراسة علمية متخصصة أن الإنسان يسعى دوما لإظهار ”التعابير المزدوجة”، عندما تطغي عليه المشاعر المضطربة بين المشاعر الإيجابية والسلبية، وهو ما يجعل بعض الناس تنزل دموعهم حتى في أوقات الفرح، وهو ما يطلق عليها “دموع الفرح”، والتي أرجعها خبراء علم النفس إلى أنها “آلية لاشعورية” يقوم الجسم باللجوء إليها في حالات الفرح أو السعادة المفرطة أو الحزن المفرط، وذلك من أجل إعادة التوازن إلى الحالة النفسية والشعورية للإنسان في تلك الحالات النفسية الصعبة التي يواجهها الشخص.