لا يوجد في الحياة أجمل من الضحكة أو الابتسامة، فما بالك إذا كانت تلك البسمة مرسومة على وجه طفل، لذلك نقدم لكم أفضل صور طفل يضحك، والتي يمكن أن تقلب حياتك إلى شكل أكثر إيجابية وسعادة.
أفضل صور طفل يضحك والتي قد تقلب حياتك إلى الأفضل – سر الضحكة
وتظهر دراسة علمية حديثة مفاجأة بشأن كيفية ضحك الأطفال والرضع، والذي يختلف كثيرا عن الضحك والابتسام لدى البالغين.
وتشير الدراسة إلى أن أي طفل يضحك من خلال الشهيق والزفير على حد سواء، بينما البالغين والكبار فيضحكون من خلال الزفير فقط في الغالب.
ويشبه الأطفال خلال ضحكهم عدد كبير من الحيوانات والكائنات غير البشرية، مثل الشمبانزي مثلا، الذين يضحكون من خلال الشهيق والزفير على حد سواء.
وتوصل العلماء إلى هذه النتائج، من خلال تحليل مقاطع طفل يضحك لأكثر من 44 رضيعا تتراوح أعمارهم بين 3 إلى 18 شهرا.
اقرأ أيضا
أفضل صور طفل يصلي التي لن تزيلها من هاتفك أبدا
ويشير العلماء إلى أن تحول البالغين إلى الضحك من خلال الزفير فقط، يأتي بصورة تدريجية وعلى مراحل خلال تقدمهم في العمر.
ويرجع الباحثون هذا إلى أن البالغين يكونوا قد تعلموا بعد بلوغهم قدرة التحكم في الصوت، وهي الخاصية التي يطورها البشرفقط، ولا يتمتع بها الأطفال ولا الكائنات والحيوانات الرئيسية غير البشرية مثل الشمبانزي.
ويحتاج البالغون إلى قدرات التحكم في الصوت إلى الشهيق بصورة مستمرة، لذلك يستغل دوما الزفير فقط من أجل الضحكة.
صور طفل يضحك
وجاءت أبرز صور طفل يضحك، والتي جمعناها لكم من مختلف المواقع عبر الإنترنت، والتي يمكنها أن تقلب حياتك إلى الأفضل، على النحو التالي
مع الوالدين
أكثر ما يمكن أن يفجر الضحكات من داخل أي طفل، هو وجوده داخل أسرة وعائلة تحنو عليه، لذلك تحتل دوما صور الطفل مع الأب أو الأم أو العائلة بشكل عام حيزا رئيسيا في قلبك يشعرك بالسعادة والأمان.
أفضل صور طفل يضحك والتي قد تقلب حياتك إلى الأفضل – وسط الطبيعة
يجعل جلوس طفل وسط المناظر الطبيعية والحدائق والأماكن الواسعة، ضحكته تخرج من القلب، لأنه يشعر بالحرية والانطلاق والمرح والسعادة، والتي سيتحرك من خلالها قلبك أيضا ويملأها بالإيجابية والتفاؤل.
الحضن
يمثل الحضن دوما مصدرا رئيسيا لسعادة أي طفل، لذلك عندما تكون ضحكة طفل ممتزجة بحضن فاعلم أنت تلك الابتسامة تخرج من القلب وحقيقية وغير متكلفة بالمرة.
في المنزل
يعتبر المنزل بالنسبة لأي طفل هو مملكته الخاصة، لذلك دوما ما يكون مفعما بالنشاط والحيوية والسعادة والفرح عند جلوسه وسط ألعابه أو بجوار أسرته بالمنزل، وتنفجر الضحكة من داخل كل طفل بشكل يسير وتجعله لا يشعر بالملل على الإطلاق.