عبارات تهنئة بالعام الجديد مهمة جدًا للجميع فالكلمة الطيبة صدقة، وعادة ما يحتاج الإنسان العاقل إلى وقت متجدد كل فترة من الزمن لإعادة تقويم نفسه وتفاصيل حياته. وبداية العام الجديد تشكل تلك الفرصة المواتية لمراجعة الأخطاء و محاولة تلافيها فيما هو قادم، وكذلك التواصل مع الأحبّة، والشد من أزرهم وتشجيعهم ومباركة حصولهم على نعمة مثل نعمة الحياة واستقبال العام الجديد، الذي هو مناسبة سنوية ينبغي استغلالها من أجل مستقبل مشرق يليق بالإنسان العاقل الطموح. ولهذا نقدم لكم بعض اللمسات الصغيرة والجميلة التي بتكاتفها واجتماعها تمثل وقودا محفزا لبداية أفضل من أي بداية سابقة.
عبارات تهنئة بالعام الجديد
عام قد مضى وانقضى،
وأتى عام جديد نتفاءل بقدومه،
فلنترك الماضي بهمومه،
وننطلق نحو الأمام، بكل عزم وإقدام،
حتى يعم النجاح والفلاح في كل أيام العام.
أتانا عام جديد، ويكأنه عيد
يملؤنا فيه التفاؤل والاستبشار،
بصحبة النادرين مثلك من الأخيار
جعله الله علينا عام نجاح وازدهار
ولا حرمنا صحبتك على طول المشوار
أحبك صديقي الوفي.
كل عام جديد، هو فرصة للتجديد
الأسرار تجدها في الإدارة
والإدارة ليست مجرد عبارة
فقد قال قائل: الإدارة خير من العلاج
تمنياتي لك بمنتهى السعادة والإبتهاج.
ذهب الماضي بأحزانه وجروحه، وأقبل علينا حاضر جديد بروحه.
فلنستغل جمال البدايات، لنحقق غاية الأحلام والطموحات.
أتمنى لك عاما جديدا مليئا بالعديد والمزيد من النجاحات.
بروح التحدي وتجديد الطموحات، وروح العزم لتخطي ما فات، وتجاوز الفشل وما له من تبعات، بتسطير قصص النجاح بالأفعال لا بالكلمات.
أسعد الله كل أيامك ورزقك السعادة والسلام والبركات.
ذهب الماضي بغير تراضي وأقبل المستقبل.
أسأل الله أن يفتح لك فيه من الخير كل الأبواب.
لا تسأل عن الكيفية، فالله يرزق من يشاء بغير حساب.
الماضي لابد وأن ينقضي، والمستقبل ها قد أقبل،
فلنعمل في الحاضر بكل ما نستطيع لنجعل المستقبل أفضل وأفضل.
كلام جميل عن بداية سنة جديدة
الله سبحانه وتعالى ولي التوفيق، وقد أعطانا بقدوم العام الجديد فرصة أخرى على الطريق. فكل يوم يمر يقربنا من أجلنا المحتوم أكثر.
لذلك ينبغي علينا التمسك بكل لحظة وكانها الأخيرة، نحياها بالرحمة والقرب من الرحمن، ومحاولة مساعدة الإنسان في كل مكان. لعلنا نكون ممن شملتهم رحمة الله، ومستقرهم إلى جنات الخلد وما بها من نعيم مقيم. لنحيى بالإحسان، وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟
أحب أن أهنئك في كل ثانية،
بل كل طرفة عين، وليس كل عام
كل عام عبارة عن أيام، فلنستثمر الأيام
وكل يوم هو عبارة عن ثوان تمر ولا تعود،
فلنحيى كل لحظة بأحسان غير محدود،
رزقنا الله جميعا حسن الختام.
مر عام وأتى آخر، وتستمر الحياة
وما على الإنسان إلا السعي،
والله المستعان وعليه التكلان.
جعل الله حياتك سعيا فيما يحبه ويرضاه.